هذا الأسبوع الفيروسان الجديدان يخلقان المشاكل: فيروس يستهدف نظام الإيراني أساسا، ويدعا المهدي، والثانية التي تستهدف شركة كبيرة أرامكو السعودية للنفط.
الفيروسات، موجودة في جميع أنحاء العالم، ولكن هذه قوية بما يكفي لدفع شركة كبيرة مثل أرامكو لتعليق بعض عملياتها بسبب هذه الهجمات.
من ناحية أخرى، فإن فيروس المهدي ، وصفت من قبل الباحثين في مختبر كاسبيرسكي وSeculert كنسخة من اللهب.
ووجد الباحثون أن الفيروس يسمح أصحابها لسرقة الوثائق، تسجيل ضربات المفاتيح أو الصوت، وجعل لقطات ورصد باستمرار رسائل البريد الإلكتروني والرسائل الفورية.
بعد تحليل الفيروس، وقد حدد الباحثون من مختبرين ما يقرب من 1،000 ضحايا، وذلك أساسا من رجال الاعمال يعملون في مشاريع ولكن أيضا الطلاب الايرانيين الحساسة في إيران وأفغانستان.
فيروس الشركات المستهدفة المهدي، طلاب الهندسة، شركات الخدمات المالية والسفارات الحكومة في خمسة بلدان في منطقة الشرق الأوسط.
خبراء نستنتج أن المهدي وأوجه التشابه مع الفيروس لهب سايبر التجسس واستهداف مثل الشرق الأوسط وخاصة إيران.